أنباء اليوم المصرية

نجوم مضيئة .. مدرب المهارات الشخصية والتسويقية والنفسية: ”عمر خطاب”

أ/ عمر خطاب
ولاء مقدام -

كما تعودنا أن نطل عليكم بكل ما هو مبهر وكل ما هو متميز، نستكمل مع حضراتكم سلسلة "نجوم مضيئة" ونجم مقال اليوم شخصية متميزة ومتفردة الأداء..

من أجل الإستمرار في الحياة لابد من وجود هدف ولكن هل يكفي وجود الهدف فقط، لابد من وجود تشجيع وإصرار فقد يكون هذا التشجيع من الأهل والأصحاب والأهم أن يكون نابع من أنفسنا

الحياة إمّا أن تكون مُغامرة جريئة أو لا شيء.

ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللاقرار هو عادته الوحيدة، لهذا نحن نحتاج إلى مصابيح تضيء لنا الطريق حتى نتحسس الطريق ونستطيع نصل إلى طريق الأمان .

شخصية اليوم أطلق عليه البعض مدرب الشباب لتدريبه لعدد كبير من الشباب ولكن هذا لا يعني أنه تجاهل باقي فئات المجتمع، إنما له أثر مع جميع القطاعات والأعمار .

مدرب اليوم هو : عمر خطاب

لايف كوتش و مدرب مهارات شخصية و تسويقية و نفسية حاصل على MBA ماجستير ادارة اعمال تخصص التسويق من امريكا

حاصل على 13 دبلوم في علم النفس التطبيقي الحديث من انجلترا

لديه خبرة 16 سنة في مجال التدريب و التطوير الشخصي

يدرس حالياً DBA دكتوراه في ادرة الاعمال

مؤلف 7 كتب في المهارات الشخصية و التسويقية و النفسية

أسس 11 مشروع ناجح على مدار 14 سنة من رحلة ريادة الاعمال

درب اكثر من 15 الف شخص من مصر و انحاء الوطن العربي

قدم استشارات شخصية و ادارية و تسويقية لأكثر من 3 الاف شخص و لأكثر من 500 اسرة كاملة في الاستشارات الاسرية و التربوية

حاليا المؤسس و المدير التنفيذي لشركة BLC للتدريب و الاستشارات

قدم العديد من المبادرات المجانية التى كانت تخاطب فئات مختلفة من المجتمع ومن هذه المبادرات العمل عن بعد ،تنمية المهارات الذاتية للشباب مبادرات تخاطب الأمهات وتوجهم نحو التربية الإيجابية للأبناء .قام بنشر جميع هذة المبادرات من خلال صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة به

من أعماله الميزة أيضا إنشائه صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي وعمل مبادرة بعنوان (سوق نفسك بنفسك وخليك براند )يساعد فيها الشباب رواد الأعمال الناجحين بعرض أعمالهم ومشاريعها و تسويقها .

حتى في فترة الجائحة وانتشار الفيروس لم يتوقف عن تقديم أعمال مميزة حيث قام بعمل مبادرة عن تكوين فريق عمل عن بعد ليساعد رواد الأعمال في ادرة أعمالهم ومشاريعها عن بعد ووضع التوقعات لهذه المشاريع خلال خمس السنوات المقبلة .نحن نحتاج للنجوم المضيئة التي تساعدنا أن نخرج اجمل ما فينا حتى نحقق أكثر مما نطمح

واخيرا اعلم أيها الشاب أن نجاحك وسعادتك تكمن فيك. الإخفاق بشرف خير من النجاح بفشل. لا يصل الناس إلى حديقة النجاح، دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل وصاحب الإرادة القوية لا يتوقف كثيرا في هذه المحطات .كل التحية والتقدير لمن حاول و نجاح وأصبح نجمة مضيئة تنير في سماء الآخرين .