المشاركه في الحياة السياسية
-
بقلم - اللواء د . مصطفي عبية
لاشك أن مساهمة المواطن في المشاركة في الحياة العامة تساهم في صنع القرار وضبط الاختيارات السياسية التي تساهم في اختيار القيادات التنفيذية لادارة الشئون العامة.
أن انخراط المواطن في الأحزاب السياسية أو الكيانات العامة لتحقيق أهداف الدولة تساهم في اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب سواء كان هذا الشخص مرشح سياسي منفرد أو ضمن أحد القوائم .
والاهم في مشاركة المواطن في الحياة السياسية أو العامة تفرض الرقابة والاعتناء بالشأن العام تساهم بشكل كبير في القضاء علي كل نوع من أنواع الفساد وتزيد من نشر الوعي السياسي لدي المواطنين.
ولقد ازداد الوعي السياسي لدي المواطنين بعد 25يناير و30يونيو وأصبحت الشريحة الكبري من المجتمع تهتم بالعمل السياسي والعمل العام وتتابعة وعدم الاندفاع وراء المحرضين ضد البلاد لاستقرار الأوضاع وبعد فتره خمول وزيادة الوعي السياسي لدي المواطنين ظهرت طبقتين ها السيدات والشباب وأصبحأ علي قمه المشاركة في الحياة السياسية والتنفيذية كما تم القضاء علي شعار استحالة القضاء الفساد.
المشاركه في الحياة السياسيه..*هي طالما انا موجود فأنا اشارك *
لإثبات الذات وزيادة الوعي السياسي لدي المواطنين واستقرار مبادئ المواطنة والشعور بالوطنية والولاء والانتماء وتحقيق احترام الرأي والرأي الاخر واعلاء شعار المصلحة العامه وتجنب سياسة الإقصاء والاقتصاد علي طبقات محددة.. ورفع شعار الدين لله والوطن للجميع والجميع مسؤل عن الوطن
لاشك أن مساهمة المواطن في المشاركة في الحياة العامة تساهم في صنع القرار وضبط الاختيارات السياسية التي تساهم في اختيار القيادات التنفيذية لادارة الشئون العامة.
أن انخراط المواطن في الأحزاب السياسية أو الكيانات العامة لتحقيق أهداف الدولة تساهم في اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب سواء كان هذا الشخص مرشح سياسي منفرد أو ضمن أحد القوائم .
والاهم في مشاركة المواطن في الحياة السياسية أو العامة تفرض الرقابة والاعتناء بالشأن العام تساهم بشكل كبير في القضاء علي كل نوع من أنواع الفساد وتزيد من نشر الوعي السياسي لدي المواطنين.
ولقد ازداد الوعي السياسي لدي المواطنين بعد 25يناير و30يونيو وأصبحت الشريحة الكبري من المجتمع تهتم بالعمل السياسي والعمل العام وتتابعة وعدم الاندفاع وراء المحرضين ضد البلاد لاستقرار الأوضاع وبعد فتره خمول وزيادة الوعي السياسي لدي المواطنين ظهرت طبقتين ها السيدات والشباب وأصبحأ علي قمه المشاركة في الحياة السياسية والتنفيذية كما تم القضاء علي شعار استحالة القضاء الفساد.
المشاركه في الحياة السياسيه..*هي طالما انا موجود فأنا اشارك *
لإثبات الذات وزيادة الوعي السياسي لدي المواطنين واستقرار مبادئ المواطنة والشعور بالوطنية والولاء والانتماء وتحقيق احترام الرأي والرأي الاخر واعلاء شعار المصلحة العامه وتجنب سياسة الإقصاء والاقتصاد علي طبقات محددة.. ورفع شعار الدين لله والوطن للجميع والجميع مسؤل عن الوطن