أنباء اليوم
الإثنين 7 يوليو 2025 04:47 مـ 11 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتفقدان مشروع تطوير مستشفى أسوان محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتابعان منظومة التأمين الصحى الشامل محافظ بني سويف يصطحب مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية في جولة بالممشى السياحي وزير التعليم أمام ”النواب”:الوزارة على أتم استعداد لتطبيق البكالوريا.. والتوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا بالتعاون مع القطاع الخاص المجلس الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة ”ON E” بسبب برنامج ”معكم منى الشاذلي” ميشيل الجمل: 20 مليار جنيه حجم الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مصر توقيع اتفاق بين ”مصر للألومنيوم” وشركة المشروع التابعة ل”سكاتك” المنفذة للمحطة الشمسية لمجمع الألومنيوم بنجع حمادي تقارير: مانشستر يونايتد يبدي اهتمامه بضم نجم بنفيكا البرتغالي أوركون كوكجو محافظ بني سويف يرافق مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية لتفقد مشروع كوبري الشاملة كلية طب المستنصرية تنظم حلقة دراسية عن الجوانب الكيميائية الحيوية للمواد الحافظة للأغذية وزير الإسكان يعلن.بدء تسليم 1008 وحدات سكنية من وحدات جنة بالقاهرة الجديدة تدريسي في كلية طب المستنصرية ينجح باجراء عملية مميزة لإعادة زراعة الحالبين لمريض في مستشفى اليرموك التعليمي

عاجل… الفيدرالي الأميركي يبقي الفائدة دون تغيير عند نطاق 4.25%- 4.50%

الفيدرالي الأميركي
الفيدرالي الأميركي

لم يكن مفاجئاً قرار «الاحتياطي الفيدرالي» الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي بلا تغيير في اجتماع لجنته للسياسة النقدية، وذلك رغم دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى خفض تكاليف الاقتراض «بشكل كبير». وهو ما يؤشر إلى مسار تصادمي بين «الفيدرالي» وترمب في المرحلة المقبلة.

فقد أبقت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة التي يرأسها رئيس «الاحتياطي الفيدرالي»، جيروم باول، سعر الفائدة الرئيسي عند نطاق 4.25 في المائة إلى 4.50 في المائة بعد 3 تخفيضات متتالية منذ سبتمبر (أيلول).

ويعد قرار «الاحتياطي الفيدرالي» الأول بعد عودة ترمب إلى منصبه، التي اتسمت بسلسلة من الأوامر التنفيذية، إذ يسعى الرئيس الأميركي إلى فرض أجندته على واشنطن.

كان «الاحتياطي الفيدرالي» قد أشار في ديسمبر (كانون الأول) إلى احتمال توقف خفض أسعار الفائدة، وقال إنه سينظر في «مدى وتوقيت» أي تغييرات أخرى.

ومنذ ذلك الحين، أظهرت البيانات تباطؤ التضخم ونمو الوظائف القوي -وهو المزيج الذي أثار الجدل حول الحاجة إلى أي تخفيضات أخرى في أسعار الفائدة وتوقيتها.