أنباء اليوم
الثلاثاء 8 يوليو 2025 05:28 صـ 12 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
المصرية للاتصالات: جاري السيطرة على حريق سنترال رمسيس بمعاونة رجال الدفاع المدني محافظ القاهرة يتابع عمليات إطفاء الحريق الذى نشب في مبنى سنترال رمسيس كشف ملابسات مقطع فيديو القيام بحركات استعراضية بالسيارات بالدقهلية عاجل .. إندلاع حريق داخل سنترال رمسيس والحماية المدنية تحاول السيطرة على النيران ضبط سائق نقل لقيامه بالسير برعونة وتعطيل المرور بطريق الواحات بالجيزة محافظ كفرالشيخ يتفقد سوق «اليوم الواحد» بالحامول لتوفير السلع الغذائية والاستهلاكية الداخلية:ضبط قائد سيارة ربع نقل لقيامه بالسير عكس الاتجاه بالطريق الدولي دعم وتمكين لمرضى الإكزيما في المنطقة جمجوم فارما والجمعية الإماراتية يطلقان مبادرة ”ECZPLORE”: المجلس الثقافي البريطاني يجمع وفودا من مصر وتونس والسعودية في كارديف ضمن فعاليات الحوار المعمق القلعة الحمراء تمنح أعضاء الأهلي عرض خاص لتخليد أسمائهم على جدران الاستاد محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتفقدان مشروع تطوير مستشفى أسوان محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتابعان منظومة التأمين الصحى الشامل

الفيدرالى الأمريكى قد يؤجل الخفض إلى 2024

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية



ستبقى موجة رفع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول من المتوقع وقد تستمر حتى عام 2024 قبل أن تعاود التراجع، وفقا لتحليل نشرته صحيفة chinadaily الصينية.

ونقلت الصحيفة عن خبراء توقعاتهم بأن يكون هناك المزيد من جولات الزيادات الضخمة فى أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية حتى تصل إلى %4.4 بنهاية العام.

وكانت التوقعات السابقة فى يونيو الماضى تشير إلى أن أسعار الفائدة الأمريكية ستغلق عام 2022 على ذروة نسبتها %3.4.

وقبل أيام، رفع بنك الاحتياطى الفيدرالي، سعر الفائدة للمرة الخامسة على التوالى فى 2022، وللمرة الثالثة على التوالى بواقع 75 نقطة أساس فى إطار مساعيه لكبح التضخم، ليصل نطاق الفائدة إلى ما بين 3 و %3.25.

وتشير التوقعات إلى أن سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية سيقفز إلى %4.6 فى نهاية العام المقبل، قبل أن يتراجع إلى %3.9 بنهاية العام 2024.

وتتناقض هذه التوفعات، مع توقعات أخرى سابقة رجحت بدء خفض أسعار الفائدة الأمريكية فى العام المقبل.

وحذر المسؤولون والخبراء من أن دورة رفع سعر الفائدة الأقوى والأطول من المتوقع أن تقوض الاقتصاد العالمى وترفع مخاطر الركود الاقتصادي، وتعزز من تدفقات رأس المال الخارجة من العديد من الاقتصادات الناشئة مع تهديد استدامة ديونها.

وتعكس الزيادات الحادة فى أسعار الفائدة أيضًا زلات مسؤولى البنك المركزى فى تحديد التهديد الذى يشكله التضخم على الاقتصاد، إذ توقف بنك الاحتياطى الفيدرالى عن رفع أسعار الفائدة العام الماضي، حيث قال باول وغيره من كبار قادة الاحتياطى الفيدرالى إنهم يعتقدون أن الزحف البطيء للتضخم طوال عام 2021 سيكون مؤقتًا، ومنذ أن اتضح أنهم كانوا مخطئين، كان على صانعى السياسات اللحاق بالتضخم الذى تصاعد بسرعة خارجة عن سيطرتهم.