أنباء اليوم
الإثنين 12 مايو 2025 03:06 مـ 14 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الداخلية:كشف ملابسات مقطع فيديو مشاجرة بالأسلحة النارية وضبط المتهمين بالجيزة رئيس الوزراء يُتابع جهود الحكومة لتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي المسلماني ووزراء إعلام الكويت والإمارات والبحرين ولبنان يبحثون التعاون المشترك الرئيس السيسي يجتمع مع رئيس هيئة قناة السويس و رئيس شركة ترسانة جنوب البحر الاحمر لجنة التحكيم الإسبانية تنتقد طاقم التحكيم في الكلاسيكو بسبب ست لقطات مثيرة للجدل رافينيا يقترب من تجديد عقده مع برشلونة حتى 2029 تشابي ألونسو مدربًا جديدًا لريال مدريد حتى 2028 ويقود الفريق في كأس العالم للأندية مجلس النواب يوافق نهائيا على تعديل بعض أحكام قانون مزاولة مهنة الصيدلة الرقابة المالية تقرر مد مدة تقديم القوائم المالية (المنتهية في مارس) حتى نهاية مايو الجاري وزير التعليم العالي يعلن سياسات تنفيذ إطلاق جيل جديد من الجامعات المتخصصة وزير التموين يشهد توقيع عقود شراكة مصرية سعودية مع شركة بنده العالمية لتجارة التجزئة ”مصر” جولد بيليون: الذهب يفقد أكثر من 3% بسبب اتفاق الصين وأمريكا

مواجهة بين الين الياباني والفرنك السويسري بسبب توترات أوكرانيا

صورة تعبيريه
صورة تعبيريه

تدور معركة في سوق العملات على الملاذ الأفضل للحماية من التوترات بين روسيا والغرب حول أوكرانيا.

إرتفع الين الياباني والفرنك السويسري ومن المعروف أنهما العملتان اللتان يُنظر إليهما تقليدياً على أنَّهما آمنتان في سوق العملات البالغة يومياً 6.6 تريليون دولار في الأسبوعين الماضيين منذ تصاعد المخاوف بشأن اندلاع صراع في أوكرانيا.

في السوق الفورية، يجني الفرنك المكاسب، ويتم تداوله بالقرب من أعلى مستوى له مقابل الين منذ عام 2015. ومع ذلك، بالنسبة لمتداولي الخيارات؛ فإنَّ العملة اليابانية تجتذب التدفقات الباحثة عن ملاذ آمن.

إرتفعت علاوة شراء الخيارات التي تدفع في حالة ارتفاع الين في مقابل نظرائه الرئيسيين. ستكون الرهانات على الفرنك خلال الشهر المقبل هي الأوسع منذ أبريل 2020.

قد يكون هذا الاختلاف غير المعتاد بين السوق الفورية وأسواق الخيارات نتيجة لتقلب منخفض نسبياً في العملات بشكل عام.

إنَّ التقلبات المحققة في زوج الفرنك-الين خلال الشهر الماضي تقف عند 50 نقطة أساس أقل من متوسط العام الماضي.

يمكن أن يكون هذا عبر عوامل أخرى ذات صلة.

قد يكون المستثمرون الذين يبحثون عن سماح "البنك الوطني السويسري" للفرنك بالارتفاع لكبح الضغوط التضخمية المستوردة، على استعداد لتحمل تعرض الفرنك النقدي لفترة طويلة إلى أن تتفاقم المخاوف الجيوسياسية