أنباء اليوم
الثلاثاء 1 يوليو 2025 05:21 صـ 5 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
برشلونة يمنح لامين يامال القميص رقم (10) خلفًا لأنسو فاتي ابتداءً من الموسم المقبل نادي الزمالك يوجّه الشكر لأيمن الرمادي وجهازه المعاون فلومينينسي يفوز على إنتر ويصعد إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم تعرف على تصريحات الكابتن محمد يوسف المدير الرياضي للنادي الأهلي وزير العمل لراديو النيل: بدء تطبيق قانون العمل الجديد أول سبتمبر.. والبطالة تراجعت إلى 6.3% الرئيس السيسى يؤكد ثوابت الموقف المصري الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره تعرف على تشكيل الأجهزة الفنية لقطاع الناشئين في النادي الأهلي الموسم الجديد ؟ تحسن حالة إمام عاشور بعد جراحة ”الترقوة”.. ويبدأ العلاج الطبيعي خلال أسبوع كارمن سليمان تنتهي من تفاصيل ألبومها الجديد ”أصح غلطة” عمرو أديب: رجل أعمال يتبرع بـ 38 مليون لأسر شهداء حادث المنوفية العمل والتضامن الاجتماعي تنهيان إجراءات صرف وتسليم التعويضات لضحايا ومصابي حادث طريق أشمون عاجل.. العثور على جثمان الصغيرة مريم التونسية في البحر

عاجل.. العثور على جثمان الصغيرة مريم التونسية في البحر

صورة توضيحية
صورة توضيحية

عثرت فرق الإنقاذ وأطقم الغواصين القائمين على البحث عن الصغيرة التونسية مريم أنيس، صاحبة الـ 3 سنوات من العمر، والمختفية بأحد شواطئ مدينة قليبية التونسية، على جثمان مريم قرب الميناء البحري بمعتمدية بني خيار المجاورة لمدينة قليبية.

وتمكنت فرق الإنقاذ من العثور على جثمان الصغيرة التونسية مريم، بعد 3 أيام من اختفائها، حيث كانت رفقة أسرتها في عطلة صيفية بأحد شواطئ مدينة قليبية الساحلية، لقضاء الإجازة، بعد قدومها ما فرنسا رفقة أسرتها التونسية.

وقال عم الطفلة التونسية مريم المختفية منذ أيام على أحد شواطئ مدينة قليبية، إن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي والذي يُظهر إنقاذ طفلة من عرض البحر، لا علاقة له بمريم، بل يعود لواقعة مشابهة في توقيت مختلف.

وأوضح أن العائلة لا تزال تعيش في حالة صدمة، وخاصة أن الأحوال الجوية الصعبة كانت تعرقل جهود فرق الحماية المدنية التي تواصل عمليات البحث المكثفة في البحر، والتي وصلت لمسافة تتجاوز 100 متر تحت الماء.

وقال عم الصغيرة: وقت الواقعة واحدة من جيراننا شافت عوامة بتتقلب بين الأمواج، لكن لما قربوا لقوها مش مريم، كان أخوها، مشيرًا إلى أن العوامة التي كانت تستقلها مريم جرفتها الرياح بشكل عنيف، ولم تتمكن العائلة أو أي من الموجودين على الشاطئ من إنقاذها.