أنباء اليوم
الأحد 28 ديسمبر 2025 10:35 مـ 8 رجب 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمد الأتربي: البنك الأهلي يناقش غداً أسعار العائد على الأوعية الادخارية الأرصاد: غداً طقس مائل للدفء نهاراً شديد البرودة ليلاً وزير الاتصالات يجتمع بأعضاء لجنة صناعة الاتصالات بالجهاز القومى لتنظيم الاتصالات النيابة العامة توقع بروتوكولي تعاون مع بنك مصر و«I-Score» لتعزيز الرقابة القضائية والتحول الرقمي «» وزير البترول يعقد اجتماعًا موسعًا لمتابعة وتعجيل مشروعات زيادة إنتاج الغاز خلال العام الجديد جامعة القاهرة توقع بروتوكول تعاون مع هيئة النيابة الإدارية لتبادل الخبرات فى المجالات المشتركة دكتور رضا حجازي ”رئيس جامعة الريادة يتفقد لجان امتحانات الفصل الدراسي الأول بكلية إدارة الأعمال BeOn تحصل على استثمار استراتيجي بالدولار لدعم التوسع الإقليمي وتطوير حلول CRM الذكية البنك المركزي المصري بالتعاون مع المعهد المصرفي يطلق برنامج تدريبي للعاملين بالبنوك تحت عنوان ”أساسيات مكافحة الاحتيال شركة TECNOتكرّم صُنّاع المحتوى في إفريقيا ضمن حملة “Power Your Moment”خلال حفل Glory Night بالمغرب رئيس الوزراء يُتابع ترتيبات عقد امتحانات الثانوية العامة لعام 2026 رئيس مجلس الشيوخ يبعث ببرقية تهنئة للرئيس السيسي بمناسبة قرب حلول العام الميلادي الجديد

وفاة إبراهيم الطوخي صاحب فيديوهات “الجملي هو أملي”

 إبراهيم الطوخي
إبراهيم الطوخي

توفي إبراهيم الطوخي صباح اليوم الخميس 27 مارس، صاحب محل السمين الشعبي الشهير في منطقة المطرية بالقاهرة، والذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب عبارته المميزة الجملي هو أملي.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر وفاته بحزن خصوصًا بعد تعرضه لوعكة صحية، ولم تُعلن بعد تفاصيل مراسم الجنازة.

برحيل إبراهيم الطوخي، المعروف بـ “التيك توكر” الشهير وصاحب مقولة “الجملي هو أملي”، ودّع السوشيال ميديا والمطريّة أحد أشهر الوجوه البسيطة والمحبوبة، التي استطاعت بصدقها وعفويتها أن تحجز مكانًا في قلوب الناس.

إبراهيم، اللي كانت فيديوهاته مليانة بهجة وضحك وحب للأكل المصري الأصيل، اتعرف بتقديمه للسمين واللحمة الجملي من مطعمه المتواضع في حي المطرية. لكنه ماكانش مجرد “طباخ”… كان صانع فرح، بيضحك من قلبه ويهزر بطريقته اللي خلت الجمهور يحبه ويستناه.

خبر وفاته بعد وعكة صحية مفاجئة نزل على جمهوره زي الصدمة… لكن ذكراه، وضحكته، وطريقته اللي كانت شبه المصريين البُسطا، هتفضل محفورة في قلوب الناس.