أنباء اليوم
الأحد 23 نوفمبر 2025 08:02 مـ 2 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الثقافة يشهد انطلاق فعاليات “أسبوع القاهرة للتصميم 2025” تحت شعار “صمّم… حتى أراك” مصر توقع مع الوكالة الفرنسية للتنمية وبنك الاستثمار الأوروبي اتفاق تمويل ومنحة بقيمة 53.8 مليون يورو فيفا يكشف النقاب عن ”جحا” التميمة الرسمية لكأس العرب ٢٠٢٥ وزير التربية والتعليم يصدر كتابا دوريا بشأن آليات الحفاظ على أمن وسلامة الطلاب داخل المدارس الخاصة والتى تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة... محافظ دمياط يتفقد عدد من المقار الانتخابية استعدادًا لانطلاق عملية التصويت بانتخابات مجلس النواب غدًا موقف ميناء دمياط اليوم الأحد الموافق 23 / 11 / 2025 محافظ دمياط يتابع الموقف التنفيذي بسوق فارسكور المصري يستقر على مقر إقامته بمدينة ندولا الزامبية استعدادًا لمباراته أمام زيسكو يونايتد بالكونفيدرالية تعرف على قرارات مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم الوطنية للانتخابات”: عدم الاعتداد بطلب كمال الدالي بعدم خوض الانتخابات لتقديمه بعد الميعاد القانوني رئيس الأعلى للإعلام يستقبل رئيس جهاز الملكية الفكرية لبحث سبل التعاون المشترك دار الإفتاء المصرية تكرم المفتين السابقين وأُسَر المفتين الراحلين في احتفالها بمرور 130 عامًا على إنشائها

وفاة إبراهيم الطوخي صاحب فيديوهات “الجملي هو أملي”

 إبراهيم الطوخي
إبراهيم الطوخي

توفي إبراهيم الطوخي صباح اليوم الخميس 27 مارس، صاحب محل السمين الشعبي الشهير في منطقة المطرية بالقاهرة، والذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب عبارته المميزة الجملي هو أملي.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر وفاته بحزن خصوصًا بعد تعرضه لوعكة صحية، ولم تُعلن بعد تفاصيل مراسم الجنازة.

برحيل إبراهيم الطوخي، المعروف بـ “التيك توكر” الشهير وصاحب مقولة “الجملي هو أملي”، ودّع السوشيال ميديا والمطريّة أحد أشهر الوجوه البسيطة والمحبوبة، التي استطاعت بصدقها وعفويتها أن تحجز مكانًا في قلوب الناس.

إبراهيم، اللي كانت فيديوهاته مليانة بهجة وضحك وحب للأكل المصري الأصيل، اتعرف بتقديمه للسمين واللحمة الجملي من مطعمه المتواضع في حي المطرية. لكنه ماكانش مجرد “طباخ”… كان صانع فرح، بيضحك من قلبه ويهزر بطريقته اللي خلت الجمهور يحبه ويستناه.

خبر وفاته بعد وعكة صحية مفاجئة نزل على جمهوره زي الصدمة… لكن ذكراه، وضحكته، وطريقته اللي كانت شبه المصريين البُسطا، هتفضل محفورة في قلوب الناس.