أنباء اليوم
الجمعة 28 نوفمبر 2025 09:59 صـ 7 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
مصر ترحب باعتماد المراجعة الشاملة لهيكل بناء السلام الاممى من مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة محافظة الجيزة : غلق كلي لشارع الأهرام لتنفيذ أعمال إنشائية بمحطة مترو المطبعة ضمن مشروع الخط الرابع فالفيردى يرد بقوة على شائعات التوتر داخل ريال مدريد رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لمشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة رئيس الوزراء: زيادة بنسبة 19% في الصادرات خلال الأشهر العشرة الماضية مقارنة بنفس الفترة من العام السابق رئيس الوزراء يتابع خطط التطوير والتشجير بالقاهرة الكبرى نقيب الإعلاميين من جامعة القاهرة الشباب هم المسؤولون عن قيادة “معركة الوعي” الفنانة نجاة الصغيرة تزور مدينة الثقافة والفنون ومقر الوطنية للإعلام بالعاصمة الجديدة الهيئة الوطنية للصحافة : إطلاق اسم الكاتبة الصحفية ” سناء البيسي” علي جائزتها للتفوق الصحفي شركة أوبو تتعاون مع طلبات مصر وأكاديمية The Maker لتكريم الأبطال والمواهب عبر مبادرتها ” Aغير المتعود عليه” وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تستعرض تطورات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول من العام المالي الجاري الفنانة نجاة الصغيرة تزور مدينة الثقافة والفنون ومقر الوطنية للإعلام بالعاصمة الجديدة

وفاة إبراهيم الطوخي صاحب فيديوهات “الجملي هو أملي”

 إبراهيم الطوخي
إبراهيم الطوخي

توفي إبراهيم الطوخي صباح اليوم الخميس 27 مارس، صاحب محل السمين الشعبي الشهير في منطقة المطرية بالقاهرة، والذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب عبارته المميزة الجملي هو أملي.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر وفاته بحزن خصوصًا بعد تعرضه لوعكة صحية، ولم تُعلن بعد تفاصيل مراسم الجنازة.

برحيل إبراهيم الطوخي، المعروف بـ “التيك توكر” الشهير وصاحب مقولة “الجملي هو أملي”، ودّع السوشيال ميديا والمطريّة أحد أشهر الوجوه البسيطة والمحبوبة، التي استطاعت بصدقها وعفويتها أن تحجز مكانًا في قلوب الناس.

إبراهيم، اللي كانت فيديوهاته مليانة بهجة وضحك وحب للأكل المصري الأصيل، اتعرف بتقديمه للسمين واللحمة الجملي من مطعمه المتواضع في حي المطرية. لكنه ماكانش مجرد “طباخ”… كان صانع فرح، بيضحك من قلبه ويهزر بطريقته اللي خلت الجمهور يحبه ويستناه.

خبر وفاته بعد وعكة صحية مفاجئة نزل على جمهوره زي الصدمة… لكن ذكراه، وضحكته، وطريقته اللي كانت شبه المصريين البُسطا، هتفضل محفورة في قلوب الناس.