أنباء اليوم
الأحد 14 ديسمبر 2025 07:39 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزارة الاتصالات تنظم جلسة حوارية حول تنمية القدرات الرقمية للعاملين بالدولة المصرية للاتصالات ترعى مبادرة قمة المرأة المصرية لدعم المرأة والشباب في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار كاسبرسكي تكشف عن توجه متزايد عند المستخدمين نحو حياة رقمية أكثر أماناً رئيس الوزراء يتابع مستجدات العمل بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وجهود جذب الاستثمارات وزير الصحة يبحث مع «إي فاينانس» و«إي هيلث» سبل التعاون في القطاعات الصحية الداخلية:التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين راغبى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية الداخلية: كشف ملابسات نشوب مشاجرة بين عدد من الأشخاص بالأسلحة البيضاء بالدقهلية حسام البدري : مصر ستذهب بعيداً في أمم أفريقيا .. الفراعنة والمغرب بنهائي الكان رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد مشروع شركة ”المانع” القابضة القطرية لإنتاج وقود الطائرات المستدام بالسخنة رئيس الوزراء يستعرض مقترحات تطوير المنطقة المحيطة بالقلعة ومنطقة ”الزبالين” بالقاهرة البنك التجارى الدولى يعزز ريادته في دعم رائدات الأعمال بإطلاق برنامج تمكين المرأة في قطاع الأعمال بالتعاون مع EBRD وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تطلق منصة جديدة لتنمية القدرات الرقمية للعاملين بالدولة بالتعاون مع GIZ

وفاة إبراهيم الطوخي صاحب فيديوهات “الجملي هو أملي”

 إبراهيم الطوخي
إبراهيم الطوخي

توفي إبراهيم الطوخي صباح اليوم الخميس 27 مارس، صاحب محل السمين الشعبي الشهير في منطقة المطرية بالقاهرة، والذي اشتهر على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب عبارته المميزة الجملي هو أملي.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر وفاته بحزن خصوصًا بعد تعرضه لوعكة صحية، ولم تُعلن بعد تفاصيل مراسم الجنازة.

برحيل إبراهيم الطوخي، المعروف بـ “التيك توكر” الشهير وصاحب مقولة “الجملي هو أملي”، ودّع السوشيال ميديا والمطريّة أحد أشهر الوجوه البسيطة والمحبوبة، التي استطاعت بصدقها وعفويتها أن تحجز مكانًا في قلوب الناس.

إبراهيم، اللي كانت فيديوهاته مليانة بهجة وضحك وحب للأكل المصري الأصيل، اتعرف بتقديمه للسمين واللحمة الجملي من مطعمه المتواضع في حي المطرية. لكنه ماكانش مجرد “طباخ”… كان صانع فرح، بيضحك من قلبه ويهزر بطريقته اللي خلت الجمهور يحبه ويستناه.

خبر وفاته بعد وعكة صحية مفاجئة نزل على جمهوره زي الصدمة… لكن ذكراه، وضحكته، وطريقته اللي كانت شبه المصريين البُسطا، هتفضل محفورة في قلوب الناس.