أنباء اليوم
السبت 1 نوفمبر 2025 01:51 صـ 9 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
تماثيل الدرج العظيم بالمتحف المصري الكبير رحلة مهيبة لملوك مصر القديمة قاعات العصور التاريخية بالمتحف المصري الكبير رحلة عبر الزمن المصري القديم تمثال الإله حابي من أعماق البحر إلى المتحف المصري الكبير مركب خوفو ورحلتها من النقل إلى المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس: أعرب عن تقديري لجهود الرئيس السيسي لدعم الشعب الفلسطيني تغيير اسم مقر البعثة الفلسطينية الدبلوماسية بالبرتغال إلى ”سفارة دولة فلسطين” خلال احتفال رسمي بلشبونة رسميا.. محمود الخطيب رئيسا لمجلس إدارة الأهلي وزير السياحة والآثار يواصل متابعة الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير غدًا رانيا فريد شوقي : ”المتحف الكبير” فخر لكل مصري.. وهدية مصر للعالم رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام: افتتاح المتحف المصري الكبير منارة للوعي والتسامح الدولي محافظ القاهرة: إنارة برج القاهرة بعبارات ترحيبية استعدادًا لافتتاح المتحف المصري الكبير غدًا هالة صدقي : المتحف المصري الكبير هو ”الهرم الرابع”.. وفخورة بكل من ساهم في هذا الصرح العظيم

مسرح قصر ثقافة الزقازيق يشهد تقديم عرض مسرحى للأطفال بعنوان ” الكنز ”

صورة توضيحية
صورة توضيحية



أكد الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية على أهميه العروض المسرحية المختلفة التى تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة للأطفال مؤكداً أن المسرح يُعد أحد أزرع القوة الناعمة التي تسهم بشكل كبير في التأثير المباشر في تشكيل الوعي وبناء الإنسان.

ثمن محافظ الشرقية جهود وزارة الثقافة ومساعيها التنويرية المتميزة في إثراء الحياة الثقافية والإبداعية بالمحافظة ، مؤكداً على ضرورة تقديم أعمال للأطفال ترسخ فيهم هويتنا المصرية والعربية وتؤكد على قيمنا وعاداتنا وأخلاقنا الحميدة كى لا نتركهم فريسة سهلة للثقافات الأخرى التى تسعى لمحو الأخلاق وترسيخ مفاهيم بما لا يتناسب مع عاداتنا.

وفي هذا الإطار أشار الأستاذ أحمد سامى خاطر مدير عام فرع ثقافة الشرقية إلى قيام الفرع بتقديم العرض المسرحي " الكنز " تأليف وإخراج مهدي يحيى، تصميم عرائس تريزا فريد، ديكورات رشا سمير، أحمد سمير، ملابس زينب رأفت، تسجيل الصوت والمونتاج أشرف ناصر، جرافيك أحمد طرية.

أوضح مدير عام فرع ثقافة الشرقية أن العرض عبارة عن عرائس بتقنية المسرح الأسود، ويبدأ العرض بحفيد يخبر جده بأنه قام بأفعال جيدة وطلب من جده أن يحكي له حكاية ثم يقوم الجد فى حكي قصة الكنز، وهي لفلاح مصري (عوضين ) يعيش سعيد بحياته مع زوجته (ستوته) ويحكي لها عن الكنز المدفون الذي حكي له جده عنه، ولكن لم يعثر عليه أحد ويحلم بما سيفعله إذا عثر على الكنز، ويظهر جارهم ( سعدون أبو العيون ) الجار الذي ينقل اخبار القرية كلها صاحب العيون الحاسدة، ويذهب إلى الحقل ليجد حمامة ذات ألوان غريبة وتتحدث معه وتطلب منه أن يخرجها من الحبل الذى أمسك بها وفى المقابل تدله على مكان الكنز و يعثر على الكنز ويذهب إلى زوجته، ويراه سعدون ويذهب خلفه ليعرف ما يحمله ويخافون منه ويحملون الكنز إلى خارج البلاد وتبدأ رحلتهم التي يكتشفون فيها معنى الكنز الحقيقي.