أنباء اليوم
السبت 1 نوفمبر 2025 02:44 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير الأول من نوفمبر 2025 تعرف على تشكيل مجلس إدارة الأهلي الجديد تماثيل الدرج العظيم بالمتحف المصري الكبير رحلة مهيبة لملوك مصر القديمة قاعات العصور التاريخية بالمتحف المصري الكبير رحلة عبر الزمن المصري القديم تمثال الإله حابي من أعماق البحر إلى المتحف المصري الكبير مركب خوفو ورحلتها من النقل إلى المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس: أعرب عن تقديري لجهود الرئيس السيسي لدعم الشعب الفلسطيني تغيير اسم مقر البعثة الفلسطينية الدبلوماسية بالبرتغال إلى ”سفارة دولة فلسطين” خلال احتفال رسمي بلشبونة رسميا.. محمود الخطيب رئيسا لمجلس إدارة الأهلي وزير السياحة والآثار يواصل متابعة الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير غدًا رانيا فريد شوقي : ”المتحف الكبير” فخر لكل مصري.. وهدية مصر للعالم رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام: افتتاح المتحف المصري الكبير منارة للوعي والتسامح الدولي

وزير الخارجية البريطاني يبحث عن ممثلين للحوثين في الحديدة

متابعة : ياسر شوقي


التقى وزير الخارجية البريطاني جيرمي هنت، اليوم الجمعة، في سلطنة عمان، مع ممثلين عن ميليشيا الحوثي، لمناقشة الموقف الراهن في مدينة الحديدة اليمنية.


وذكرت شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، اليوم الجمعة، أن ممثلي الحوثيين بحثوا مع الوزير هنت، تنفيذ اتفاقات السلام التي تعود لشهر ديسمبر الماضي حينما عُقدت آنذاك محادثات لحل الأزمة مع الحكومة اليمنية.


ونقلت تقارير إعلامية قد نقلت أمس عن مصدر دبلوماسي بريطاني قوله، إن وزير الخارجية البريطاني جيرمي هنت، سيلتقي خلال اليومين القادمين، ممثلي طرفي النزاع اليمني في محاولة لحثهما على التنفيذ الفوري لاتفاق السويد، فيما يبدو أنها الفرصة الأخيرة لتنفيذ الاتفاق.


وبدأ هنت، أمس الخميس، زيارة إلى المنطقة لإنقاذ “اتفاق استوكهولم”، وذلك بعد مرور نحو 10 أسابيع على إبرامه، لكن دون إحراز أي تقدم في تنفيذه بسبب تعنت الحوثيين.


وكان السفير البريطاني لدى اليمن، مايكل آرون، قد كشف، في وقت سابق، أن زيارة هنت تبدأ بسلطنة عمان حيث سيلتقي الحوثيين، ثم يتوجه إلى السعودية والإمارات للقاء الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ومسؤولي البلدين.


وشدد آرون على أهمية جولة هنت “لكل عملية السلام في اليمن”، لافتا إلى أنها ستكون بمثابة “الفرصة الأخيرة” لإنقاذ اتفاق استوكهولم.