مدينة ليفربول ومحمد صلاح
تقرير - احمد قنديل
حالة من العزلة تعيشها مدينة ليفربول الإنجليزية بعدما أعلنت الحكومة البريطانية تطبيق إجراءات العزل المنزلي على كل أفراد الشعب لمنع تفشي فيروس كورونا الفتاك.
وسجلت بريطانيا ٥٠١٨ حالة إصابة بالفيروس
١٤ منها في مدينة ليفربول وحدها نتيجة العزلة الكبيرة لسكان المدينة بعد توقف كل الأنشطة تقريبًا بما فيها بالتأكيد كرة القدم وفريق ليفربول.
وتحدثت صحيفة "ليفربول إيكو" المحلية، في تقرير لها عن الوضع الحالي حيث أوضحت أن أعداد المصابين قد تكون أكبر من نظيرتها الرسمية المعلنة.
وأشارت الصحيفة إلى أن مسئولي القطاع الصحى توقفوا عن اختبار الأشخاص في المنازل حالياً لعدم وجود معدات اختبار كافية في الوقت الذي تجري فيه الحكومة مناقشات لشراء مجموعات اختبار بكميات كبيرة.
وقرر نادي ليفربول إغلاق ملعبه "أنفيلد" ومركز التدريبات لأجل غير مسمى ومنح اللاعبين عطلة مفتوحة للبقاء في منازلهم
كما توقفت المدارس عن العمل منذ يوم الجمعة الماضي.
وباتت محلات البقالة تعمل بأوقات محددة وتتراوح ساعات العمل بين ٨ صباحاً حتى ٨ أو ٩ أو ١٠ أو ١٢ مساءاً
وبعضها يوفر أوقاتاً معينة لكبار السن فقط منعاً لاختلاطهم بباقي المواطنين للحفاظ عليهم من تلقى العدوى.
وأشارت الصحيفة إلى أن النجم العربي المصري لاعب نادي ليفربول محمد صلاح اختفى عن الأنظار تماماً منذ بداية الأزمة والإعلان عن تأجيل مباراة الفريق ضد إيفرتون وبعدها تأجيل الدوري الإنجليزي الممتاز وكل المسابقات حتى أبريل المقبل حيث فضّل قضاء فترة العزلة الإجبارية بسبب فيروس كورونا بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي حيث يتواجد برفقة أسرته في منزله.
وأضافت الصحيفة أن آخر ظهور لمحمد صلاح عندما نشر صور من مران ليفربول في العاشر من مارس الماضي، قبل مباراة إيفرتون التي كانت مقررة يوم الاثنين الماضي حيث لم يظهر بعدها على مواقع التواصل بالرغم من الشائعات التي أفادت بأن الفرعون في الحجر الصحي عقب الكشف عن وجود حالات إيجابية بفريق بورنموث الذى شارك أمامه فى آخر ظهور لليفربول بالدوري الإنجليزي وسجل خلالها صلاح هدفه رقم ١٦ في البريميرليج هذا الموسم.
ونفى وكيل الفرعون المصري، رامي عباس شائعة إصابته في تغريدة عبر تويتر حيث أكد أن محمد صلاح بخير إلا أن صلاح لم يظهر لبث الطمأنينة فى نفوس جماهيره ومحبيه أو المشاركة فى حملات التوعية التي يقوم بها نجوم الكرة مؤخرًا مثل الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي طالب الجميع بالتزام المنزل، والبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أكد على محبيه بضرورة الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية.
حالة من العزلة تعيشها مدينة ليفربول الإنجليزية بعدما أعلنت الحكومة البريطانية تطبيق إجراءات العزل المنزلي على كل أفراد الشعب لمنع تفشي فيروس كورونا الفتاك.
وسجلت بريطانيا ٥٠١٨ حالة إصابة بالفيروس
١٤ منها في مدينة ليفربول وحدها نتيجة العزلة الكبيرة لسكان المدينة بعد توقف كل الأنشطة تقريبًا بما فيها بالتأكيد كرة القدم وفريق ليفربول.
وتحدثت صحيفة "ليفربول إيكو" المحلية، في تقرير لها عن الوضع الحالي حيث أوضحت أن أعداد المصابين قد تكون أكبر من نظيرتها الرسمية المعلنة.
وأشارت الصحيفة إلى أن مسئولي القطاع الصحى توقفوا عن اختبار الأشخاص في المنازل حالياً لعدم وجود معدات اختبار كافية في الوقت الذي تجري فيه الحكومة مناقشات لشراء مجموعات اختبار بكميات كبيرة.
وقرر نادي ليفربول إغلاق ملعبه "أنفيلد" ومركز التدريبات لأجل غير مسمى ومنح اللاعبين عطلة مفتوحة للبقاء في منازلهم
كما توقفت المدارس عن العمل منذ يوم الجمعة الماضي.
وباتت محلات البقالة تعمل بأوقات محددة وتتراوح ساعات العمل بين ٨ صباحاً حتى ٨ أو ٩ أو ١٠ أو ١٢ مساءاً
وبعضها يوفر أوقاتاً معينة لكبار السن فقط منعاً لاختلاطهم بباقي المواطنين للحفاظ عليهم من تلقى العدوى.
وأشارت الصحيفة إلى أن النجم العربي المصري لاعب نادي ليفربول محمد صلاح اختفى عن الأنظار تماماً منذ بداية الأزمة والإعلان عن تأجيل مباراة الفريق ضد إيفرتون وبعدها تأجيل الدوري الإنجليزي الممتاز وكل المسابقات حتى أبريل المقبل حيث فضّل قضاء فترة العزلة الإجبارية بسبب فيروس كورونا بعيدًا عن مواقع التواصل الاجتماعي حيث يتواجد برفقة أسرته في منزله.
وأضافت الصحيفة أن آخر ظهور لمحمد صلاح عندما نشر صور من مران ليفربول في العاشر من مارس الماضي، قبل مباراة إيفرتون التي كانت مقررة يوم الاثنين الماضي حيث لم يظهر بعدها على مواقع التواصل بالرغم من الشائعات التي أفادت بأن الفرعون في الحجر الصحي عقب الكشف عن وجود حالات إيجابية بفريق بورنموث الذى شارك أمامه فى آخر ظهور لليفربول بالدوري الإنجليزي وسجل خلالها صلاح هدفه رقم ١٦ في البريميرليج هذا الموسم.
ونفى وكيل الفرعون المصري، رامي عباس شائعة إصابته في تغريدة عبر تويتر حيث أكد أن محمد صلاح بخير إلا أن صلاح لم يظهر لبث الطمأنينة فى نفوس جماهيره ومحبيه أو المشاركة فى حملات التوعية التي يقوم بها نجوم الكرة مؤخرًا مثل الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي طالب الجميع بالتزام المنزل، والبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي أكد على محبيه بضرورة الالتزام بتوصيات منظمة الصحة العالمية.
